كثر الحديث من فتح سوق التحويلات الشتوية عن الدولي الجزائري، رياض محرز، واحتمال انتقاله إلى ناد آخر قبل نهاية الشهر الجاري، في سيناريو يرى الكثير من المتابعين بأنه سيكون شبيها بما حدث الصيف الفارط عندما حمل لاعب ليستر سيتي الانجليزي ألوان عدة أندية، على غرار روما الإيطالي وأرسنال وتشيلسي الانجليزيين وبرشلونة الإسباني "افتراضيا" لا غير، ما دام أن كل الكلام الذي قيل في تلك الفترة لم يتعد صحف الجرائد البريطانية والفرنسية والإسبانية، ما دفع العديد من المتابعين يتساءلون حول سر فشل محرز في التوقيع لفريق جديد رغم تألقه اللافت في الملاعب الانجليزية والإشادة العالمية بمستوياته الفنية، وذهب البعض إلى ربطها بمحدودية مستواه وعدم استقراره، وآخرون أرجعوا ذلك لعد امتلاكه وكيل أعمال من العيار الثقيل، في حين يرى البعض الآخر بأن جنسية محرز كانت عائقا بالنسبة له.