أصيب شيخ في الخامسة والستين من العمر بجروح بليغة على مستوى أنحاء الجسم مما استدعى أمام تدهور حالته الصحية الى تحويله على جناح السرعة الى مصلحة جراحة العظام بالمستشفى الجامعي بن فليس التهامي بولاية باتنة بعد ان قدمت له الإسعافات الأولية من قبل الاستعجالات الطبية بعلي بوسحابة بولاية خنشلة وذلك عقب سقوطه في ظروف غامضة من الطابق الثالث بالحي العريق السوناطراك مقر إقامته . كما لقيت عجوز في العقد السابع من عمرها مقيمة بقلب مدينة خنشلة المصير ذاته عقب سقوطها المفاجئ من شرفة منزلها العائلي بالطابق الثالث في ظروف مجهولة وغامضة، حيث حولت هي الأخرى وعلى جناح السرعة إلى إحدى العيادات الخاصة في الوقت الذي فتحت مصالح الأمن تحقيقات حول الحادثين.