أصيب رئيس شبيبة القبائل محند شريف حناشي بصدمة كبيرة بعد وفاة المهاجم إيبوسي الذي تم رشقه بالحجارة على مستوى الرأس ما أدى إلي نقله على جناح السرعة إلي مستشفى تيزي وزو المحاذي لملعب أول نوفمبر ، وبعدما لفظ اللاعب أنفاسه الأخيرة في المستشفى، نزل خبر وفاة الأخير كالصاعقة على رئيس شبيبة القبائل الذي أغمى عليه ودخل في غيبوبة مؤقتة كما كانت الصدمة كبيرة لدى لاعبو الشبيبة الذين تنقلوا إلي المستشفى لإلقاء النظرة الأخيرة على زميلهم الذي فارقهم بعد مباراة الإتحاد . وستفتح الشرطة تحقيق حول القضية سيما أن الأمر يتعلق بوفاة لاعب أجنبي كما سيتم الاعتماد على كاميرات التلفزيون الجزائري من أجل التعرف على صاحب الجريمة .