تحول رجل الأعمال والقيادي في الحزب العتيد الى معادلة صعبة هذه الأيام، على خلفية العلاقة القوية التي صارت تجمعه مع الأمين العام للأفلان عمار سعداني، حيث تقول آخر الأخبار إن ابن مدينة تبسة صار يتحكم في كل صغيرة وكبيرة بخصوص القرارات الكبيرة التي تصنع على مستوى قيادة الحزب العتيد في المدة الأخيرة، على عكس قياديين بارزين وأعضاء سابقين في المكتب السياسي صاروا يتواجدون على حافة التماس، بعدما قرر المسؤول الأول عن الأفلان التخلص منهم بطريقة لبقة، ما جعل العديد من الأوساط تتساءل عن خلفية وأسرار العلاقة التي صارت تربط بين الطرفين؟