عبّر حزب التجمع الوطني الديمقراطي، "الأرندي" الذي يقوده الوزير الأول أحمد أويحيى، عن أمله في أن تتحول الجالية الجزائرية المقيمة في فرنسا والتي تعتبر أكبر الجاليات في فرنسا، إلى قوة اقتصادية و سياسية للجزائر في هذه البلاد. وجاء هذا في بيان نشره الحزب عبر صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك" بمناسة ذكرى مجازر 11 أكتوبر 1961. أين قال أن الأرندي "ينحني بمناسبة إحياء الذكرى 56 لمجازر 17 أكتوبر 1961 بخشوع و إجلال ترحما على أرواح شهدائنا الأبرار الذين استشهدوا بباريس بفرنسا كونهم تقاسموا مع شعبهم مطلب الاستقلال والتحرر من قيد الاستعمار."