أعلنت قيادة الدرك الوطني، عن فتح أبواب التجنيد أمام الشباب، استجابة لحاجيات الجهاز. وأفاد مدير المدارس بقيادة الدرك الوطني، العقيد الطيب عمورة، خلال ندوة صحفية اليوم، أن المناصب ستكون موزعة بين ضباط صف، رجال الصف والضباط. ونوه المتحدث بتكوين المورد البشري في جهاز الدرك، لاسيما مواكبة المناهج والمنظومة التعليمية مع الرهانات والتطورات الحالية من إجرام منظم وسيبراني وانفتاح على عالم اللغات الأجنبية وكذا الإعلام الآلي والوسائط التكنولوجية الحديثة وركائز التكوين العسكري الناجح بمدارس الدرك عر الوطن. وسيتعزز جهاز الدرك قريبا، بثلاث منشآت تكوينية فضلا عن الثلاثة عشر المتواجدة . وتفتح الجزائر عبر مدارس الدرك الوطن تفتح أبوابها أمام المتربصين الأجانب من فلسطين، تونس، موريطانيا، مالي، النيجر وإسبانيا للاستفادة من التكوين العسكري الجزائري عال المستوى.