لما توليت منصبي في أوت 2017 لم أغير شيء ، النظام الداخلي أردت تغييره، لكني لم أستطع وواصلت العمل بنفس النهج، ولجنة الطعون لم أكن أعلم بوجودها لدى القطاع القاضي: رخص أويحيى أقصت بعض المتعاملين ماذا تقول أنت؟ يوسفي: أنا لما جيت مالقيتش ملفات عشايبو ولا emin auto، ولم أطلع على الملفات التي تم إيداعها القاضي: ملفات المتعاملين الذين تم قبولها على أي أساس يوسفي : هناك 100 شرط ينبغي أن تتوفر وقد قدمت قائمة بالشروط للوزير الأول القاضي : لماذا تم قبول 5 ملفات دون الآخرين ( من بين 40 ملفا ) ؟ يوسفي: ( يسكت ) يوسفي: لست من يختار الملفات andi ( وكالة الاستثمار تحت إشراف الوزير الأول ) هي التي توافق على الملفات ، كنت وزيرا للصناعة ولست رجل قانون لأعرف إن كانت القرارات قانونية أم لا يوسفي: الامتيازات التي منحتها الحكومة لمصانع تركيب السيارات كانت تعود بالفائدة في مجال تصنيع السيارات وتشغيل يد عاملة، وأنا لم أعط امتيازات لأشخاص ، لقد عملت وفقا للامتيازات التي يمنحها القانون يوسف يوسفي: في دفتر الشروط ( الخاص بمصانع تركيب السيارات ) السيارة المركبة محليا سعرها أقل من سعر السيارة المستوردة من نفس النوع للحفاظ على الخزينة العمومية القاضي: دفتر الشروط لم يكن قانونيا يوسفي: بوشوارب ( سابقه في الوزارة ) يتحمل المسؤولية ، عندما توليت الوزارة وجدت كل شيئ غير سويّ