في لفتة تتجاوز الشكر إلى التنويه والتقدير لصاحبها الذي فاجأ والي الجلفة والأسرة الإعلامية في عيدها العالمي، بتسمية ثلاث قاعات مطالعة تم تدشينها مؤخرا، لفقداء الساحة الإعلامية بالجلفة، حيث سميت قاعة مطالعة بدائرة مسعد بفقيد جريدة «البلاد» الصحفي والأديب أحمد بن الصغير، فيما أطلق اسم قاعة حاسي بحبح على اسم الفقيدة نورة بن يعقوب، أما على مستوى مقر الولاية فإن قاعة المطالعة الكبيرة حملت اسم الصحفي المرحوم جمال بن سعد.. الفكرة نموذجية، وفقداء الصحافة بالجلفة عادوا هذا العيد، حيث الذكرى كانت ذكراهم وحيث أسماؤهم أصبحت عنوانا للكتاب والمطالعة...