انعدام الإنارة العمومية يؤرّق سكان دوار المحبيب بالأرهاط
بات أمر انعدام الإنارة العمومية على مستوى عدة أحياء فرعية في دوار المحبيب على بعد 2 كلم عن بلدية الأرهاط غربي الولاية، أمرا يؤرّق السكان ويثير قلقهم، إذ أبدى هؤلاء تذمرهم الشديد على خلفية الانعدام التام للإنارة العمومية في الدوار مما خلق جوا مناسبا للصوص للقيام بعمليات السطو والسرقة، وجعل السكان يُبدون تخوفهم على حياتهم وممتلكاتهم، الشيء الذي أدى بهم لمناشدة السلطات المحلية لمعالجة هذا المشكل وتعميم الإنارة. وفي هذا الصدد أكد مصدر مسؤول أن عدة أحياء تشهد الانطلاق في عملية التهيئة، وسيتم تزويدها بالإنارة العمومية، وذلك باستعمال مصابيح ذات نوعية جيدة.
سكان" سيدي عيسى" يناشدون السلطات تهيئة الطرقات
ناشد سكان دوار سيدي عيسى الواقع ببلدية الأرهاط غرب ولاية تيبازة، الجهات المعنية الالتفات إلى انشغالاتهم وتجسيد وعودها، التي تمثلت في العمل على إصلاح حال الطريق الرئيسي المؤدي إلى الحي، وأوضح السكان أنه رغم أهمية هذه الطريق إلا أن السلطات المعنية تغاضت عن إصلاحه منذ سنوات عديدة، حيث أضحت وضعيته أكثر تدهورا، مما جعله هاجسا حقيقيا لهم خصوصا في فصل الشتاء، حين تزداد مخاطره على الراكبين والراجلين على حد سواء، والأمر كذلك بالنسبة لأطفال المدارس الذين يقطعونه مشيا على الأقدام نظرا لانعدام النقل. وفي سياق متصل، شدّد الفلاحون أيضا على ضرورة تخصيص مشروع عاجل لتسوية هذا الطريق، حتى يسمح لهم باستعماله بمرونة، إلى جانب تسويق منتوجاتهم الفلاحية دون أن يتسبب ذلك في الإضرار بمركباتهم مع تسهيل حركات سكان الحي.
وطرقات قرية " حلولة الساحلية " تشهد نفس السيناريو
يشتكي سكان قرية " حلولة الساحلية " التي تعتبر من بين أكبر المجمعات السكنية عبر إقليم بلدية الحطاطبة، من الوضعية المتردية التي تعيشها قريتهم، جراء عدم استفادة طرقاتها من أية عملية تعبيد، مما أثار امتعاض السكان، حيث تتحوّل الطرقات إلى أوحال وبرك مائية شتاء، وعادة ما تسبّب في خلق عزلة للمواطنين الذين وجّهوا في هذا الخصوص، العشرات من الشكاوي إلى المسؤولين المحليين الذين أداروا لهم ظهورهم، وتُعاني أكثر من 600 عائلة بقرية " حلولة الساحلية " من تردي وضعها المعيشي، وحسب ممثل السكان، فإن هذا الوضع اللاحضاري الذي يعانون منه منذ سنوات طوال، لم تحرك له البلدية ساكنا رغم علمها بالمشكل الذي عادة ما يزداد تأزما وتعقيدا، حتى أنه يتحوّل إلى معضلة حقيقية خلال فصل الشتاء حسب ما أورده السكان، أين يتعذر على الراجلين وأصحاب السيارات على حد سواء، اجتياز الطرق جراء تحولها إلى أوحال وبرك مائية، السكان خلصوا إلى مناشدة والي تيبازة للتدخل العاجل بتخصيص مشروع تعبيد طرقات قريتهم التي تُعاني انعداما كليا للمنشآت الاجتماعية، سيما منها قاعة العلاج التي تبقى تتصدر قائمة انشغالاتهم، إلى جانب حرمانهم من استعمال الهاتف الثابت منذ أكثر من 7 أشهر، تاريخ إصابة الكوابل الهاتفية بعطب، ومع ذلك فإن إدارة اتصالات الجزائر تُطالبهم وبشكل دوري بتسديد ثمن الاشتراك، وهي المفارقة العجيبة التي لم تتمكن معظم العائلات المعنية بهذا المشكل من هضمها.
الأوساخ والكلاب الضالة تُحاصر مدينة بوهارون
عبّر سكان وتجار الشارع الكبير بوسط مدينة بوهارون في شرق ولاية تيبازة، عن استيائهم من الحالة المزرية التي يوجد عليها هذا الشارع، جراء الانتشار الكبير للأوساخ والقمامة، وتحوله يوميا إلى فضاء لتجول الكلاب الضالة التي تتغذى على الفضلات المتراكمة . و أرجع هؤلاء المواطنون هذه الوضعية المزرية إلى الرمي الفوضوي للأوساخ، وعدم توفر الحاويات المخصصة لجمع القمامة بالقدر الكافي، إضافة إلى الانتشار الكبير للغبار والأتربة، مؤكدين بأن ذلك يأتي في وقت يشهد فيه الشارع تسربات للمياه بسبب تصدع قنوات التوزيع، مما يؤدي في الغالب إلى تشكيل مجرى مائي على طول الشارع، وطالب تجار وقاطنو الشارع الذي يعد أكبر شارع بالمدينة، السلطات المعنية بالتدخل قصد وضع حد لمعاناتهم، التي أخذت في التزايد مع ارتفاع درجات الحرارة .
... وسكان حي 40 مسكن ببلدية سيدي راشد ينتظرون الفرج
تتواصل متاعب سكان حي 40 مسكنا ببلدية سيدي راشد في تيبازة مع متاعب التنقل إلى خارج هذا المجمع السكني، من أجل قضاء حاجياتهم التي لها ارتباط مباشر بحياتهم اليومية، كالتمدرس واستخراج الوثائق الإدارية ووثائق الحالة المدنية ومصلحة الحالة المدنية بمبنى البلدية، وحتى العلاج، حيث يتحمل المرضى تبعات انعدام الخدمات الصحية بحيهم من جهة ونكران الحي من طرف أصحاب عربات النقل من جهة أخرى . وقد عبّر السكان عن قلقهم إزاء تدهور الوضع المعيشي بمجمعهم السكني نتيجة غياب ضروريات العيش الكريم، واعتداء بعض قاطنيه على العقار بشكل أدى إلى نفاد المساحات التي تسمح بإنجاز مشاريع فك الخناق عن الحي.
حي الكتيبة العمارية ببواسماعيل بحاجة إلى مقر للأمن الحضري
طالب أعضاء جمعية حي الكتيبة العمارية ببلدية بواسماعيل السلطات الولائية بإنجاز مقر للأمن الحضري، لتأمين المنطقة المعزولة نسبيا عن التغطية الأمنية. وحسب مسؤول بالجمعية فإن عدم وجود مرفق أمني بالمنطقة وحيهم القريب من محيطات فلاحيه ومناطق فارغة من السكان، تمثل ملاذا للمنحرفين يجعل من الضرورة التفكير في إنجاز مقر للأمن الحضري، لتفادي كوارث مثل تلك التي أودت بحياة العديد من شباب الحي بسبب الافراط في تناول المخدرات والمسكرات وحتى الترويج لها . وطالب أعضاء الجمعية بالإفراج عن الغلاف المالي الخاص بتوسعة المدرسة الابتدائية، كون الأشغال توقفت بالموقع مباشرة بعد زيارة والي الولاية الأخيرة لبلدية بواسماعيل. إيمان. ق انعدام الإنارة العمومية يؤرّق سكان دوار المحبيب بالأرهاط
بات أمر انعدام الإنارة العمومية على مستوى عدة أحياء فرعية في دوار المحبيب على بعد 2 كلم عن بلدية الأرهاط غربي الولاية، أمرا يؤرّق السكان ويثير قلقهم، إذ أبدى هؤلاء تذمرهم الشديد على خلفية الانعدام التام للإنارة العمومية في الدوار مما خلق جوا مناسبا للصوص للقيام بعمليات السطو والسرقة، وجعل السكان يُبدون تخوفهم على حياتهم وممتلكاتهم، الشيء الذي أدى بهم لمناشدة السلطات المحلية لمعالجة هذا المشكل وتعميم الإنارة. وفي هذا الصدد أكد مصدر مسؤول أن عدة أحياء تشهد الانطلاق في عملية التهيئة، وسيتم تزويدها بالإنارة العمومية، وذلك باستعمال مصابيح ذات نوعية جيدة.
سكان" سيدي عيسى" يناشدون السلطات تهيئة الطرقات
ناشد سكان دوار سيدي عيسى الواقع ببلدية الأرهاط غرب ولاية تيبازة، الجهات المعنية الالتفات إلى انشغالاتهم وتجسيد وعودها، التي تمثلت في العمل على إصلاح حال الطريق الرئيسي المؤدي إلى الحي، وأوضح السكان أنه رغم أهمية هذه الطريق إلا أن السلطات المعنية تغاضت عن إصلاحه منذ سنوات عديدة، حيث أضحت وضعيته أكثر تدهورا، مما جعله هاجسا حقيقيا لهم خصوصا في فصل الشتاء، حين تزداد مخاطره على الراكبين والراجلين على حد سواء، والأمر كذلك بالنسبة لأطفال المدارس الذين يقطعونه مشيا على الأقدام نظرا لانعدام النقل. وفي سياق متصل، شدّد الفلاحون أيضا على ضرورة تخصيص مشروع عاجل لتسوية هذا الطريق، حتى يسمح لهم باستعماله بمرونة، إلى جانب تسويق منتوجاتهم الفلاحية دون أن يتسبب ذلك في الإضرار بمركباتهم مع تسهيل حركات سكان الحي.
وطرقات قرية " حلولة الساحلية " تشهد نفس السيناريو
يشتكي سكان قرية " حلولة الساحلية " التي تعتبر من بين أكبر المجمعات السكنية عبر إقليم بلدية الحطاطبة، من الوضعية المتردية التي تعيشها قريتهم، جراء عدم استفادة طرقاتها من أية عملية تعبيد، مما أثار امتعاض السكان، حيث تتحوّل الطرقات إلى أوحال وبرك مائية شتاء، وعادة ما تسبّب في خلق عزلة للمواطنين الذين وجّهوا في هذا الخصوص، العشرات من الشكاوي إلى المسؤولين المحليين الذين أداروا لهم ظهورهم، وتُعاني أكثر من 600 عائلة بقرية " حلولة الساحلية " من تردي وضعها المعيشي، وحسب ممثل السكان، فإن هذا الوضع اللاحضاري الذي يعانون منه منذ سنوات طوال، لم تحرك له البلدية ساكنا رغم علمها بالمشكل الذي عادة ما يزداد تأزما وتعقيدا، حتى أنه يتحوّل إلى معضلة حقيقية خلال فصل الشتاء حسب ما أورده السكان، أين يتعذر على الراجلين وأصحاب السيارات على حد سواء، اجتياز الطرق جراء تحولها إلى أوحال وبرك مائية، السكان خلصوا إلى مناشدة والي تيبازة للتدخل العاجل بتخصيص مشروع تعبيد طرقات قريتهم التي تُعاني انعداما كليا للمنشآت الاجتماعية، سيما منها قاعة العلاج التي تبقى تتصدر قائمة انشغالاتهم، إلى جانب حرمانهم من استعمال الهاتف الثابت منذ أكثر من 7 أشهر، تاريخ إصابة الكوابل الهاتفية بعطب، ومع ذلك فإن إدارة اتصالات الجزائر تُطالبهم وبشكل دوري بتسديد ثمن الاشتراك، وهي المفارقة العجيبة التي لم تتمكن معظم العائلات المعنية بهذا المشكل من هضمها.
الأوساخ والكلاب الضالة تُحاصر مدينة بوهارون
عبّر سكان وتجار الشارع الكبير بوسط مدينة بوهارون في شرق ولاية تيبازة، عن استيائهم من الحالة المزرية التي يوجد عليها هذا الشارع، جراء الانتشار الكبير للأوساخ والقمامة، وتحوله يوميا إلى فضاء لتجول الكلاب الضالة التي تتغذى على الفضلات المتراكمة . و أرجع هؤلاء المواطنون هذه الوضعية المزرية إلى الرمي الفوضوي للأوساخ، وعدم توفر الحاويات المخصصة لجمع القمامة بالقدر الكافي، إضافة إلى الانتشار الكبير للغبار والأتربة، مؤكدين بأن ذلك يأتي في وقت يشهد فيه الشارع تسربات للمياه بسبب تصدع قنوات التوزيع، مما يؤدي في الغالب إلى تشكيل مجرى مائي على طول الشارع، وطالب تجار وقاطنو الشارع الذي يعد أكبر شارع بالمدينة، السلطات المعنية بالتدخل قصد وضع حد لمعاناتهم، التي أخذت في التزايد مع ارتفاع درجات الحرارة .
... وسكان حي 40 مسكن ببلدية سيدي راشد ينتظرون الفرج
تتواصل متاعب سكان حي 40 مسكنا ببلدية سيدي راشد في تيبازة مع متاعب التنقل إلى خارج هذا المجمع السكني، من أجل قضاء حاجياتهم التي لها ارتباط مباشر بحياتهم اليومية، كالتمدرس واستخراج الوثائق الإدارية ووثائق الحالة المدنية ومصلحة الحالة المدنية بمبنى البلدية، وحتى العلاج، حيث يتحمل المرضى تبعات انعدام الخدمات الصحية بحيهم من جهة ونكران الحي من طرف أصحاب عربات النقل من جهة أخرى . وقد عبّر السكان عن قلقهم إزاء تدهور الوضع المعيشي بمجمعهم السكني نتيجة غياب ضروريات العيش الكريم، واعتداء بعض قاطنيه على العقار بشكل أدى إلى نفاد المساحات التي تسمح بإنجاز مشاريع فك الخناق عن الحي.
حي الكتيبة العمارية ببواسماعيل بحاجة إلى مقر للأمن الحضري
طالب أعضاء جمعية حي الكتيبة العمارية ببلدية بواسماعيل السلطات الولائية بإنجاز مقر للأمن الحضري، لتأمين المنطقة المعزولة نسبيا عن التغطية الأمنية. وحسب مسؤول بالجمعية فإن عدم وجود مرفق أمني بالمنطقة وحيهم القريب من محيطات فلاحيه ومناطق فارغة من السكان، تمثل ملاذا للمنحرفين يجعل من الضرورة التفكير في إنجاز مقر للأمن الحضري، لتفادي كوارث مثل تلك التي أودت بحياة العديد من شباب الحي بسبب الافراط في تناول المخدرات والمسكرات وحتى الترويج لها . وطالب أعضاء الجمعية بالإفراج عن الغلاف المالي الخاص بتوسعة المدرسة الابتدائية، كون الأشغال توقفت بالموقع مباشرة بعد زيارة والي الولاية الأخيرة لبلدية بواسماعيل. إيمان. ق