في وسعو ويضيق صدري يا سامع.. ما يوفاش الحال خبرو في مرجوع ماولاش القلب فالدنيا طامع والشاري في سوقها ولا مبيوع الدنيا من شاوها شاري بايع يا طالب في عزها ما هو مصنوع إذا جادت تهديك ساعة وسوايع والخيمة بعلامها ديما مرفوع مفروشة وطعام لضيف وزايع وبرانيس وبر والخاتم مطبوع يقصدوك نجوع ودعة و ودايع وحديث الصنعة في أصلو مبدوع فارح كي وليت من والو شايع وأنت فالشجرة غ عرف ومقطوع وأنت فالخيمة غ مثل القانع .. وأنت مثل العبد فالحرة مخلوع عام الغيث وجا من غير المانع ........ يتساوى من كان تابع ومتبوع برببعو يفتن من هو والع. لولا حر الصيف يكشف المخدوع واش يجيب نحاس للتبر الناصع .. والأسد محال يطمع فالجربوع والفاسد محال للذيب يبايع.. يفهم ذلمقال لي مثلي مفجوع ميغركش حديث معسول ورايع . وقوال الصلاح بالحكمة مرصوع بعد لعام احسب حتى للتاسع ........ وحسب خصايل ذلقلب الموجوع