خبر فراڨك يا حمد ياسر يوجع فيك يعظّم أجرنا يا بن بوزيد العين الي زهّيتها راها تدمع وبَسْبابك ڨَلبي منفّط جرح جديد يا بن عميّ فرڨتك راها تَفْجَع وتذوّب ڨلب العدو لَوكان حديد الڨلب يكذّب في الخبر ماذا يسمع يشتي يدّي قا واش شتى ويريد موتك هزبَة يا حمد ياسر تلذع عدت مدانف والدّوا مَفقود فْقِيد الڨلب مْزَيلَف والفْريسة تتقطّع والكبدة من شاوها ولاّت سْميد يا شاعر لو تعمل مزيّة ترڨَع تحكيلي عن سي حْمد وتجيب قْصِيد حدّثني عن شيخنا واجب تبدع لو تفجيني نعرفك شاعر صنديد خبّرني ذ الڨلب لابالي يَهْجَع خلّي دمعي ع الحبيب يطيح وْڨِيد راه حلف مُحال مرة ما يرجع والشّيخ عطا الله مشى ظنيت بعيد افرڨنا قَصْبَة من الدنيا ودّع واللّوم على شيخنا ما عاد يفيد يا شعري فيك العْزَا ضركا ينفع راك ضحيت من الحبيب اليوم وحيد من حقّك ضُركا من الكلمة تفزع واطّبڨ ڨَع القوافي والنّشيد يا خُدعي ڨمري خفى لا با يَطْلع والظّلمة من ساحتي لابات تحيد كان حمد ڨمر الضّيا في لَرْض يشع نُورو كاسي عَتْمْة الصحرا ويزيد والخيمة علوان في هذا المرتع كان حمد ڨُنطاسها مرفود رْفِيد كان الضيف اذا عناها يتمتّع في بسطة زهوة وزغرة وتفرهيد ضُركا نَجعك يا حمد بالخف سرع وداعًا .. راها تْختمت لمواعيد شوف فراڨك يا عطالله واش صْنَع والخاطر من بعدكم مصهود صْهِيد ما ڨَعدت غير المراسم تتصدّع حتى البُوم اللي معشّش في تنكيد يا مولانا ترحم عطا الله تشفع والصلاة على حمد ديما ونزيد خبر فراڨك يا حمد ياسر يفجع فيك يعظّم أجرنا يا بن بوزيد