تعرف محلاّت بيع حلويّات العيد الجاهزة إقبالا منقطع النّظير من قبل العديد من ربّات البيوت اللواتي فضّلن اقتناءها من المحلاّت بدل صنعها . وأكثر فئة تقبل على هذا النّوع هنّ العاملات اللّواتي لا يسعفهنّ الوقت لتحضير وجبة الفطور من جهة و حلويّات العيد من جهة أخرى . كما توجد أيضا ربات بيوت لا يعملن و مع ذلك يفضّلن عدم صنعها و إقتنائها جاهزة حتى يتسنّى لهنّ إستغلال وقتهنّ في أشياء أخرى كالتّوجّه عند الحلاّقات لوضع الصّبغة وقصّ الشّعر وتنظيف البشرة لإستقبال العيد في أبهى حلّة بالإضافة إلى أنّ السّعر يساعد أغلب هؤلاء بالنّظر إلى أسعار مستلزمات حلويّات العيد.