كشفت تقارير صحفية مصرية أن أكثر من 100 لاعب مصري قرروا الاحتراف خارج البطولة المحلية عقب حادثة بور سعيد الشهيرة، على أمل أن يجدوا فرصة للتألق خارجيا، خاصة في ظل تأثير الأزمة السياسية في البلاد على وضعية كرة القدم، وأشارت ذات التقارير إلى أنه من بين هؤلاء 25 لاعبا كانوا بفريق وادي دجلة المصري توجهوا إلي بلجيكا وتم توزيعهم بين لييرس وفريق الدرجة الثانية تورن أوت نتيجة لملكية ماجد سامي رجل الأعمال المصري للأندية الثلاثة.