نشرت : الهدّاف الاثنين 23 سبتمبر 2019 00:35 وقد يكون الدولي الجزائري إسلام سليماني من بين المتضررين من الوضعية الراهنة للفريق، ليس بسبب مستواه، بل لإمكانية مغادرة المدرب البرتغالي ليوناردو جارديم الذي كان وراء قدومه، غير أن الأسوأ قد يكمن في تعيين مدرب آخر يجعل وضعية سليماني أكثر تعقيدا، خاصة أن موناكو أصبح مرتبطا بالمدرب كلود بويل وهو المدرب الذي كان السبب الرئيسي في رحيل مهاجم المنتخب الوطني عن ليستر سيتي، علما أن بويل الذي سبق له اللعب والعمل في موناكو، أدلى بتصريحات تلفزيونية، كشف خلالها عن رغبته في العودة من جديد إلى نادي الإمارة، الأمر الذي إن حدث فعلا، سيكون بمثابة "الكارثة" على مستقبل سليماني.