أعرب أوسكار تاباريز المدير الفنى لمنتخب أورواغواى عن سعادته بالفوز الذى حققه منتخب بلاده على نظيره الغانى وتأهله للدور قبل النهائى. وقال تاباريز فى المؤتمر الصحافى: “هؤلاء الرجال يستحقون التأهل لنصف النهائى نتيجة لما أظهروا داخل الملعب“، وأضاف مدرب الأورواغواى “لم نلعب بشكل جيد أثناء اللقاء لكن الأمر سيكون سيئا لو خرجنا بركلات الترجيح“ وأوضح تاباريز “الاتحاد والجماعية التى أظهرها اللاعبون خلال اللقاء أمر جيد للغاية وأنا فخور بذلك“، واختتم تاباريز تصريحاته قائلاً: “الآن سنحتفل ونسعد كثيراً بما حققنا ولكننا أمام هولندا سنرغب فى تحقيق الفوز“. ... ويُدافع عن سواريز كما رفض أوسكار تاباريز ادعاءات أن فريقه سرق الفوز من غانا بالغش، مؤكدا أن رد فعل سواريز جاء غريزياً وتلقائياً. وقال تاباريز : “نعم لقد رفع يده للمس الكرة، ولكن هذا لا يعتبر غشاً. لا أحب هذه الكلمة ولا أعتقد أن إطلاقها في هذه الحالة عدل”. وأضاف: “عندما حدثت لمسة اليد في منطقة الجزاء تم إشهار البطاقة الحمراء وطرد لاعبنا. إنه تعليق بالغ القسوة أن يقال إننا سرقنا الفوز من غانا بالغش، لقد التزمنا بقرارات الحكم”. فورلان: “لمسة يد سواريز كانت عفوية“ أكد دييڤو فورلان قائد منتخب الأوروغواي أن قيام رفيقه لويس سواريز بإبعاد الكرة بيده من على خط المرمى خلال مباراة ربع النهائي لمونديال 2010 أمام غانا كان رد فعل عفوي. وقال فورلان بعد الفوز بركلات الترجيح بنتيجة (4-2): “أعتقد أن لمسة يد سواريز كانت عفوية، لكنه للأسف حصل على بطاقة حمراء وسيغيب عن المباراة المقبلة“. وكانت الدقيقة ال 120 من المباراة الماراتونية قد شهدت إبعاد سواريز لهدف مؤكد من على خط مرمى فريقه مستخدما يده، قبل أن يهدر أساموا جيان ركلة الجزاء ليحتكم الفريقان إلى الركلات الترجيحية ويحسمها الأوروغواي لصالحه. وأضاف فورلان: “قدمنا مباراة قوية واستطعنا الوصول إلى أبعد الأدوار في المونديال، ولدينا من الثقة ما يؤهلنا للفوز على أي منافس“. ويلتقي الأوروغواي يوم الثلاثاء المقبل في الدور نصف النهائي بهولندا التي تأهلت على حساب البرازيل. وأتم صاحب الأهداف الأربعة للأوروغواي: “قادرون على الفوز على هولندا حتى وإن كانت الترشيحات ليست في صالحنا“. سواريز: “لقد كانت صدة كأس العالم“ عبر لويس سواريز مهاجم منتخب أوروغواي عن سعادته الغامرة بتأهل منتخب بلاده لمصف نهائي كأس العالم على حساب المنتخب الغاني ...سواريز الذي تم طرده في (د120) من المباراة بعد أن منع الكرة بيده من دخول مرمى منتخب بلاده، صرح بعد المباراة قائلاً: “بالنسبة لي، لقد كانت صدة كأس العالم... لقد أوصلت الفريق لركلات الترجيح“ وتابع مهاجم أجاكس أمستردام: “لقد عانينا كثيراً والآن حان وقت الاحتفال“ وأنهى حديثه قائلاً: “هذه المباراة كانت للرد على كل من كان يتجاهلنا... بالشجاعة التي أظهرناها أثبتنا لهم أن الأوروغواي تستطيع أن تقول كلمتها”. رئيس الأوروغواي يتوقع تأهل بلاده إلى النهائي لم يجد رئيس الأوروغواي، خوسيه موخيكا، كلمات لوصف تأهل منتخب بلاده لكرة القدم إلى الدور قبل النهائي لكأس العالم، لكنه غامر بتوقع تأهله للدور النهائي. ولم يدل الرئيس بتعليقات، لكن وزير داخليته، إدواردو بونومي، قال إنه قبل خمس دقائق من نهاية المباراة التي فاز فيها الفريق على غانا كانت الأوروغواي تعيش ليلة سوداء والآن باتت في سماء برتقالية، في إشارة إلى ألوان قمصان المنتخب الهولندي الذي يواجهه فريقه في الدور قبل النهائي. وقال بونومي: “حتى لو لم نحقق الفوز، فإننا سنحضر حفل استقبال لهؤلاء الفتيان الذين تقدّموا بشكل رائع في البطولة“. إيقاف شخصين في جنوب إفريقيا بتهمة تزوير التذاكر ذكرت تقارير صحفية بأن الشرطة بجنوب إفريقيا قامت بإيقاف شخصين متهمين بتزوير تذاكر مباريات المونديال وبيعها في السوق السوداء. وطبقاً للتحقيق الذي تم فتحه بشأن هذا الموضوع، فإن الشخصين اللذين تم القبض عليهما واحد منهما أمريكي يبلغ 39 عاماً وآخر بريطاني يبلغ 38 عاماً، وقد تم الإفراج عنهما في وقت لاحق بعد دفعهما كفالةً ماليةً بقيمة 1500 أورو. غير ذلك، فإن محاكمة المتابعين بشأن قضية تزوير تذاكر مباريات المونديال ستتم في ال27 من شهر جويلية المقبل. مارادونا: “إسبانيا فازت على البرتغال بمساعدة الحكم“ صرح “دييغو أرماندو مارادونا“ مدرب المنتخب الأرجنتيني، أن إسبانيا حققت الفوز على البرتغال بهدف جاء بعد الأداء “السيئ“ للحكم الأرجنتيني “إكتور بالداسي“. وقال “مارادونا“ في مؤتمر صحفي: “بالداسي لم يترك البرتغال تصل إلى منطقة جزاء إسبانيا، أنا صديق بالداسي لكن تحكيمه بدا لي سيئا”. وشدد أسطورة الكرة أن طرد البرتغالي “ريكاردو كوستا“ كان غير مستحق، وأن هدف المباراة الوحيد الذي سجله “دافيد فيا“ جاء من تسلل. وقال عن الهدف الذي أحرزه لاعبه “كارلوس تيفيز“ في مرمى المكسيك: “قالوا إنه جاء من تسلل، لكن هدف فيا جاء من تسلل كبير بحجم هذا المونديال“. راييفاتش فخور بلاعبي غانا ويرفض إدانة سواريز ارتدى الصربي ميلوفان راييفاتش مدرب منتخب غانا قناع الشجاعة بعدما رأى فريقه يودّع منافسات كأس العالم 2010 على يد الأروغواي بعد وصول المباراة إلى ركلات الترجيح. وأضاعت غانا فرصة ذهبية لحسم المباراة في اللحظة الأخيرة من الوقت الإضافي باللقاء عندما احتسب لها حكم المباراة ضربة جزاء وطرد لاعب أوروغواي لويس سواريز لتعمّده لمس الكرة بيده على خط مرمى فريقه. ولكن اللاعب الغاني أساموا جيان سدّد ضربة الجزاء في العارضة لتصل المباراة إلى ضربات الترجيح التي فازت فيها أوروغواي 4-2. وقال راييفاتش : “كل ما يسعني قوله الآن هو أن هذه هي كرة القدم.. كانت أمامنا فرصة تاريخية للوصول إلى الدور قبل النهائي، لقد احتسبت لنا ضربة جزاء ولكنكم رأيتم ما حدث”. ورفض راييفاتش إدانة سواريز على فعلته، مؤكداً أنه فخور بما حققه لاعبوه بعدما قادوا غانا لأول ظهور في تاريخها في ربع نهائي كأس العالم. وأضاف المدرب الصربي : “لا أعرف ماذا أقول له (سواريز) على فعلته. فقد احتسبت لنا ضربة جزاء في الدقيقة الأخيرة من المباراة ولكننا لم نكن محظوظين الليلة”. وتابع : “حظينا بمساندة كبيرة وكانت ستصبح قصة حالمة لو انتهى الأمر بشكل جيد بالنسبة لنا”. أسامواه: “سأعود من جديد بعد الأزمة... وسواريز أصبح بطلا“ أكد المهاجم الغاني جيان أسامواه على قدرته في العودة من جديد بعد الأزمة التي حدثت له بعد خروج منتخب بلاده من كأس العالم إثر خسارته أمام الأوروغواي بركلات الترجيح، حيث قال: “سأعود من جديد بعد الأزمة الطارئة التي حدثت لي، لدي عقليه قوية قادرة على العودة من جديد لأنني أملك الشجاعة التي جعلتني أعوض ركلة الجزاء التي ضيّعتها بتسديد أخرى“. وأوضح مهاجم النجوم السوداء: “كان من الطبيعي أن أقوم بتسديد ركلة الجزاء لأنني المكلف بهذه المهمة في منتخب بلادي، ولكن سواريز لاعب الأوروغواي الذي أبعد الكرة بيده أصبح الآن هو البطل في بلاده“. وعن ركلات الترجيح، قال أسامواه: “الأفضلية النفسية لمنتخب الأوروغواي مكنته من تحقيق الفوز وحسم ركلات الترجيح لصالحه“. إحصائيات... جيان أساموا أول لاعب يفشل في إحراز ركلتي جزاء في المونديال -بفوزها على البرازيل في ربع النهائي حققت هولندا الفوز في آخر تسع مباريات لها في بطولات كأس العالم ورفعت إجمالي مبارياتها التي لم تخسر فيها إلى 24 مباراة. - جاء التأهل المعجزة لأوروغواي على حساب غانا بركلات الترجيح ليعود بالمنتخب اللاتيني إلى المربع الذهبي بعد أربعين عاما من الغياب، ليبرز من بين أفضل 10 منتخبات تاريخية في كأس العالم. - الغاني جيان أساموا أصبح أول لاعب يفشل في تسجيل ركلتي جزاء في كأس العالم، وكانت الأولى في مونديال ألمانيا 2006 أمام التشيك. - هدف لاعب الوسط البرازيلي فيليبي ميلو في مرماه أمام هولندا يعد الأول الذي يحرزه لاعب برازيلي ضد مرماه في كأس العالم، كما يعد اللاعب البرازيلي الحادي عشر الذي يطرد من المونديال. - حقق 13 لاعبا إنجازا بأنهم أبطال الأولمبياد والمونديال من بينهم عشرة أوروغوانيين وثلاثة إيطاليين في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي. بإمكان بعض لاعبي منتخب الأرجنتين تحقيق هذا الإنجاز في حال تتويجهم باللقب العالمي بعد تتويجهم بلقبي أولمبياد 2004 و2008. - يتسلم لاعبو المنتخبين اللذين سيصعدان لنهائي مونديال جنوب إفريقيا 80 كرة جابولاني، وذلك بعدما تسلمت جميع الفرق المتأهلة للمونديال 25 كرة قبل انطلاق البطولة و25 مثلها بعد انطلاقها، ليتسلم المنتخبان المتأهلان للنهائي 30 كرة إضافية. الأروغوياني ماركاريان مدرباً ل البيرو أعلن رئيس الاتحاد البيروفي لكرة القدم مانويل براغا أن الأوروغوياني سيرخيو ماركاريان سيشرف على منتخب البيرو لكرة القدم بهدف “الظهور الجيد” في كوبا أمريكا 2011 وتأهيل البلاد إلى مونديال 2014. وأشرف ماركاريان (65 عاماً) سابقاً على منتخب باراغواي وقاده إلى ثمن نهائي مونديال 2002، وعرف ماركاريان نجاحاً مع عدة أندية أمريكية جنوبية وبالتحديد في البيرو، حيث توج بطلاً للدوري مع أونيفرسيتاريو (1993) ثم كريستال (1996)، أو في الباراغواي مع أولمبيا (1983 و1985) وليبرتاد (2006 و2007). ودرّب ماركاريان ولقبه “الساحر” في أوروبا مع باناثينايكوس اليوناني الذي قاده الى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا 2002، وسيخلف ماركاريان البيروفي خوسيه دل سولار الذي قطع العلاقة مع بعض نجوم الفريق في عام 2007 إثر إشكال يتعلق بانضباط اللاعبين، ومن بينهم المهاجم كلاوديو بيتزارو (فيردر بريمن الألماني) الذي غاب عن التشكيلة منذ عامين ونصف. 5 ملايير دولار عوائد المونديال أعلن وزير مالية جنوب إفريقيا برافين جوردهان أن نهائيات كأس العالم ستمنح الاقتصاد القومي 38 مليار راند (9ر4 مليارات دولار) هذا العام، فيما يزيد أو يقل بعض الشيء عن المبلغ الذي أنفقته جنوب إفريقيا لاستضافة المونديال. وخلال مؤتمر صحفي في جوهانسبرغ حول المنافع الاقتصادية من البطولة، قال جوردهان إن التطور الهائل الذي حدث في البنية التحتية في الطريق لاستضافة المونديال ستنتفع بها الأجيال القادمة. وأنفقت حكومة جنوب إفريقيا 7ر33 مليار راند لاستضافة المونديال، بما في ذلك 7ر11 مليار راند على تشييد عشرة ملاعب لاستضافة مباريات البطولة، بينهم خمسة ملاعب جديدة، بجانب 2ر11 مليار راند لتحديث شبكة السكك الحديدية للبلاد. وتم إنفاق 3ر1 مليار راند على تأمين البطولة، و5ر1 مليار راند على الاتصالات السلكية واللاسلكية والتكنولوجيات الجديدة في البث، حسبما أظهرت إحصائيات وزارة المالية. ولم تتضمن هذه الأرقام المبالغ التي أنفقتها المدن المستضيفة والمقاطعات على المونديال، وهو الأمر الذي يرفع إجمالي الإنفاق إلى نحو 40 مليار راند. وأشار جوردهان إلى أن كأس العالم وفرت 130 ألف وظيفة في أعمال البناء داخل الملاعب والمنشآت الأخرى، وفي قطاعات السياحة والصناعات الغذائية، ولكنه لم يحدد حجم الوظائف الدائمة التي وفرتها البطولة. جماهير غانا حزينة، لكنها ما زالت فخورة بمنتخبها رغم انكسار قلوبهم بعد هزيمة منتخب بلادهم أمام أوروغواي إلا أن جماهير غانا ما زالت فخورة بأداء منتخب النجوم السوداء بالمونديال. وتنبأت صحيفة جنوب إفريقية قبل المباراة : “في مساء الجمعة، لن يرى سوى 11 نجمة فقط.. ستكون 11 نجمة سوداء”. ولكن السحب الثقيلة غطت سماء ملعب “سوكر سيتي” بمدينة جوهانسبورغ بعدما فشلت غانا في أن تصبح أول فريق إفريقي يصل إلى الدور نصف النهائي بإحدى بطولات كأس العالم. وقالت أبينا كسا أدجي، كاتبة من أكرا، لدى مغادرتها الملعب مع خمسة غانيين آخرين سافرت معهم لحضور البطولة : “لقد حطمت الهزيمة قلوبنا، فقد كانت المباراة في أيدينا”، قبل أن تضيف: “ولكننا فخورون بفريقنا على أي حال. لتحيا 2014”، فيما رددت المجموعة المصاحبة لها والتي التفت في أعلام غانا : “نجوم غانا السوداء فريق عظيم!”. ومع خروج الجماهير رفع صبي يلون وجهه بألوان العلم الغاني الأحمر والأخضر والذهبي لافتة مكتوب عليها شعار: “من يقول أن النجوم السوداء لا تلمع؟”. وقال إريك أكاجني (22 عاما)، لاعب هاوٍ في غانا جاء إلى جنوب إفريقيا بحثا عن فرصة للعب لأن المنافسة في غانا شرسة :”لقد خسرنا، ولا نستطيع أن نفعل شيئا حيال ذلك”. وغطت أعلام غانا مدرجات ملعب “سوكر سيتي” مع حرص المشجعين الغانيين على النفخ في آلات الفوفوزيلا الخاصة بهم على نغمة اسم “غنا“وحضر المباراة نحو 84 ألف متفرج أغلبهم كان يشجع غانا بعد خروج باقي المنتخبات الإفريقية الأخرى بالمونديال من الدور الأول. وعندما أضاعت أوروغواي ضربة جزاء، انفجرت الجماهير في التهليل وغطى بعضهم وجوههم عندما كان يتقدم لاعبو غانا لتنفيذ الضربات التالية. ورغم أن المراد لم يحدث، فقد جعل تشجيع الجنوب إفريقيين يتوجّه لمنتخب غانا بالإشارة إليه باسم “باغانا باغانا”، على غرار لقب منتخب جنوب إفريقيا “بافانا بافانا”، وفي الوقت الذي كان جمهور الملعب هادئا فيه نوعا ما، فقد كان آخرون في أماكن متفرقة يشعرون بغصة في حلوقهم بسبب مرارة الهزيمة. وقالت سونيا كوامي (35 عاما) التي شاهدت المباراة بصحبة خمسة مشجعين غانيين في لندن : “لا أشعر بالحزن وإنما بالغضب الشديد.. ولكنني فخورة للغاية بغانا.. فقد كان أداؤنا أنظف وأفضل كثيرا”. وأبدت كوامي قناعتها بأن الكرة تجاوزت خط المرمى قبل أن يلمسها سواريز بيده ليبعدها وطالبت الجماهير الجنوب إفريقية بمقاطعة مباراة الدور نصف النهائي بين هولندا وأوروغواي التي ستقام على ملعب “غرين بوينت” بمدينة كيب تاون يوم الثلاثاء المقبل. وألقى بعض المشجعين اللوم في الهزيمة على جيان الذي أضاع ضربة الجزاء التي كان من شأنها إرسال النجوم السوداء إلى قبل النهائي، ولكن الغالبية العظمى من الجماهير أبدت تعاطفها معه، مشيرة إلى أنه كان يلعب تحت ضغط قارة كاملة علقت آمالها عليه. وأشاد حزب المؤتمر الوطني الإفريقي الحاكم بجنوب إفريقيا بغانا التي رفعت “علم القارة عاليا” بوصولها إلى دور ربع النهائي من المونديال. وقال المؤتمر الوطني الإفريقي في بيان رسمي : “لقد أثبت منتخب النجوم السوداء الإفريقي أن الأفارقة بوسعهم تحقيق نتائج جيدة في البطولات الدولية.. إننا فخورون بك (غانا) سواء بشكل فردي أو جماعي.. بعدما قدّمت أفضل عروض على مستوى المنتخبات الإفريقية بهذه البطولة”.