إكتشفت جمعية لحماية الموروث الثقافي بالتنسيق مع شباب مدينة بلدية نقرين التابعة المقاطعة الأدارية بئر العاتر ، ولاية تبسة، لوحة فسيفساء، نادرة، تعود إلى العهد الروماني،بالقرب من قصر نقرين. تحمل العبارات التالية IN NOMINE CRISTI ME/ MORIA POSITA AB/ VXORI ET A FILII/ S IULIANA VIXIT ANNIS LXIII وحسب مدير ية الثقافة ، فقد جرى الاتصال بمختص في علم الآثار بالمدرسة التطبيقية للدراسات العليا بباريس، من طرف رئيس الديوان المحلي للسياحة نقرين، كمحاولة تشخيص أولية من خلال الصور والترجمة، الذي قال إن هذه التحفة تعود للقرن الرابع أو الخامس ميلادي، يعني نهاية العهد الروماني. وكانت ترجة العبارة بالعربية : بسم المسيح و لذكرى لي أفيلي سيوليما التي عاشت 64سنة التي تم وضعها من طرف الزوج قراءة اولية و التي تم استشارة مختصين في علم تحليل الكتابات و النفيشات اللاتينية و الفسيفساء الجنائزية وحسب عزالدين لطفي مدير الآثار بتبسة فإن رئيس_للديوان_المحلي_للسياحة_نقرين بعد الإتصال بدكتور مختص في علم الآثار بالمدرسة التطبيقية للدراسات العليا بباريس.. .. و كمحاولة تشخيص أولية من خلال الصور و الترجمة.. يرى أن هذه التحفة الفسيفساء هي لمعلم جنائزي، ليس بالضرورة قبر، ممكن اهداء صدقة جارية، عين أو بئر … لروح فقيد عاش 64 سنة، من طرف زوجته.. ويرى أنها تعود للقرن الرابع أو الخامس ميلادي ، يعني نهاية العهد الروماني، و هي مرحلة إزدهار في شمال افريقيا عكس ايطاليا التي كانت تعاني.. أي قبل الوجود البيزنطي.. للسياحة عن ترجمة لهذه النقيشة. الطيب عبيدات