لم تجد رئيسة الاتحاد الوطني للنساء الجزائريات نورة حفصي مهربا من غضب الصحفيين على خلفية إقصائها للصحافة المكتوبة من العضوية في منتدى الإعلاميين التابع للاتحاد واكتفائها بصحفيي السمعي البصري . إلا الاعتذار بنسيانها للصحافة المكتوبة التي ربما تكون حفصي قد نسيت في سياق هفوتها دعم أقلام الصحفيين لاتحادها في الوقت الذي كانت فيه عدسات الكاميرات والميكروفونات لا تعرف نورة حفصي ورفيقاتها.