في ظاهرة غريبة من نوعها تحصلت إحدى الجهات المنظمة لتظاهرة فنية ثقافية في الجزائر على دعم مادي من مديرة الشباب والرياضة يضاعف الدعم الذي تحصلت عليه ذات الجهة من وزارة الثقافة، التي كان من المفروض أن تكون السباقة إلى دعم مثل هذه التظاهرات التي من شأنها تحريك العجلة الثقافية في الجزائر العاصمة، خاصة وأن الجمعية التي ترعى هذه التظاهرة تعتبر من أعرق الجمعيات في العاصمة، ليظهر أن وزير الشباب والرياضة الهاشمي جيار قد أصبح من المنافسين لشعبية خليدة تومي لدى مسيري الجمعيات الثقافية.