لم تلتقط هذه الصورة على مستوى إحدى سفوح متيجة أو تلال المناطق الداخلية أو الساحلية ولا بأي منطقة من المناطق الشمالية، بل التقطت بإحدى القرى الصحراوية في أقصى الجنوب الشرقي الجزائري ويتعلق الأمر بمخيم أكار أكار ''قرية اوتول'' الواقعة في ولاية تمنراست، حيث تتواجد مستثمرة فرنسي بلغ حبه للمنطقة درجة تحويل صحرائها القاحلة إلى جنة خضراء مفتوحة للسواح الجزائريين والأجانب.. تجربة تعكس غنى صحراء الجزائر وقصور أيدي الجزائريين.