بعد نشر خبر معاناة السيدة الجزائرية، زعرة بن ربيعة الموجودة حاليا في مستشفى بمالطا منذ أكثر من 20 يوما، وتركها دون تكفل من السلطات القنصلية للجزائر في روما، أو حتى الاطمئنان عليها، أبدت العديد من وسائل الإعلام الأجنبية اهتمامها بوضعيتها، بعدما اتسعت دائرة التضامن والتعاطف معها من قبل أفراد جاليتنا الموجودة بأوروبا، في وقت كان بإمكان حل مشكلتها دون حدوث كل هذه الضجة، لو تدخلت قنصليتنا هناك وتكفلت بمشكلة المعنية في حينها. وكانت ''الحوار'' آخر محطة اتصلت ب''الخبر'' لأخذ معلومات عن القضية.