ألقت أمواج البحر بشاطئ سيدي منصور غرب مستغانم، على بعد 18 كلم، بقايا هيكل عظمي بشري عثر عليه أحد المواطنين الذي سارع لإبلاغ الجهات الأمنية، والتي تنقلت إلى عين المكان ونقلت بقايا الهيكل قصد التحليل النووي في محاولة للتعرف على هويته. ويكون الهيكل، حسب مصادرنا، لأحد ضحايا الهجرة السرية للسنة المنصرمة، إذ خاطر عدد كبير من الشباب من ولاية مستغانم في رحلات حرفة نحو إسبانيا، ومنهم من غابت أخبارهم إلى غاية اليوم.