انتهت مهمة السفير الجزائري في السعودية، الدكتور لحبيب آدمي، ليعود هذا الشهر إلى أرض الوطن بعد أكثر من ست سنوات قضاها هناك. ويقول مقربون من آدمي أن عودته ستتزامن مع استعدادات حركته ''النهضة'' لانتخابات البرلمان في الربيع المقبل. فيما ذهب آخرون إلى القول إنه سيعود إلى التدريس بجامعة ليون الفرنسية، التي استدعاه منها الرئيس بوتفليقة لتعيينه سفيرا في السعودية، فأين ستكون وجهته يا ترى؟