حطم أحد المديرين التنفيذيين بولاية الأغواط الرقم القياسي في الاستحواذ على سيارات إدارته، حيث خصص سيارة بسائقها لزوجته العاملة في قطاع التربية، وأخرى بالسائق لأبنائه للالتحاق بالمدرسة، فيما استحوذ على ثالثة لشخصه دون الحاجة لسائق. في وقت يضطر فيه جميع الموظفين إلى الاعتماد على سيارة وظيفية واحدة لقضاء مهامهم الإدارية، أو الاعتماد على سياراتهم الخاصة للتنقل لمصالح الولاية.