منعت قوات الأمن على مستوى الباخرة المحطمة ببرج الكيفان، شرق العاصمة، صحفي ''الخبر'' من تغطية احتجاجات سكان حي إسطنبول الفوضوي، دون تقديم أي مبرّر لهذا الفعل الذي استاء له المحتجون، وهم ينتظرون بفارغ الصبر نقل انشغالاتهم عبر صفحات الجريدة. لكن الشرطة كانت بالمرصاد.