علمت ''الخبر'' من مصادر مقربة من بيت الأفالان في غليزان، أنّ إجمالي الملفات التي ''رفعت'' إلى اللجنة المركزية للحزب بلغت 24 ملفا، يسعى أصحابها إلى ضمان ترتيب متقدم لضمان عهدة تحت قبة مبنى زيغود يوسف. ومن بين الوجوه التي تطمح إلى نيل الترتيب المتقدم برلمانيان حاليا وإطارات حزبية، بالإضافة إلى شيوع خبر غير مؤكد لامرأة قيل بأنها ستقلب الموازين وستكون بمثابة الطعم لما قبلها من مترشحين.