استفاق سكان دائرة ماسرى بولاية مستغانم، أمس، على كتابات حائطية في مواقع عدة، تدعوهم إلى مقاطعة الانتخابات التشريعية القادمة، وتصف النظام بالاستبداد، وتدعو لإسقاطه، حيث تدخلت السلطات المحلية وقامت بطلاء هذه الجدران. فيما قامت مصالح الدرك الوطني بتصوير تلك الكتابات وفتحت تحقيقا حول هذه الكتابات الحائطية والجهة التي تقف وراءها.