أعلنت الولاياتالمتحدة أنها سترحب بأي خطة تقضي بتخلي سورية عن أسلحتها الكيماوية، إلا أنها قالت إن "السجل السابق لدمشق لا يوحي بالكثير من الثقة بأنها ستوافق على القيام بذلك". وقال نائب مستشار الأمن القومي الأميركي طوني بلينكن، إن "واشنطن ستدرس بدقة الخطة الروسية، التي لم يتم عرضها إلا بسبب التهديدات الأميركية باستخدام القوة ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد".