كرّس المديرون الولائيون وبعض المسؤولين بقطاع التربية، في وهران، تقليدا يتمثل في احتلال سكنات وظيفية داخل المؤسسات التربوية رغم تحويلهم إلى ولايات أخرى، على غرار أحدهم الذي احتفظ بسكن وظيفي لابنته المتزوجة رغم مغادرته إلى سيدي بلعباس، وآخر يسكن شقة داخل ثانوية وهو يمتلك فيلا فخمة بالسانية. وهما حالتان من بين العشرات من الحالات تتحاشى المديرية والوزارة البت فيها ووضعها تحت تصرف من يشغلون المناصب الجديدة.