وضع تنظيم ”الدولة الإسلامية” على الأنترنت مقطعا مصورا، يظهر فيه أنهم أعدموا صحفيا أمريكيا يدعى جيمس فولي وعمره 39 سنة، تحت عنوان ”رسالة إلى أمريكا”، معتبرا هذه الخطوة ردا على الغارات الجوية الأمريكية التي استهدفتهم لكبح تقدمهم وطردهم من سد الموصل. واختطف مسلحون مجهولون جيمس فولي في 22 نوفمبر 2012 أثناء عمله كمراسل في الشرق الأوسط منذ سنوات. وهدد التنظيم بقتل صحفي أمريكي آخر يسمى ستيف سوتلوف، قائلا إن مصيره مرتبط بالخطوة التالية التي سيتخذها الرئيس الأمريكي.