انزعج الكثير من تجار مدينة سطيف ممن وقعت محلاتهم على حافة الطرقات التي اختيرت ليمر عليها مشروع الترامواي الجارية أشغاله حاليا وبعجلة متسارعة من طرف شركة تركية، وذلك بسبب تضييق حركة المرور نظرا لاستحواذ خط الترامواي على مساحات جانبية كبيرة من الشوارع التي توجد بها المحلات التجارية، لذا أصبح مستحيلا على أصحاب السيارات ركن مركباتهم بهذه الشوارع، ما أدى إلى قتل الحركة التجارية وإلحاق أضرار كبيرة بالتجار الذين لعنوا اليوم الذي فكر فيه المسئولون في هذا المشروع.