رغم أن وقت وصول المنتخب الجزائري إلى مقر إقامته بفندق أسيون باي كان متأخرا بعض الشيء في حدود الساعة السابعة إلا ربع، إلا أن ذلك لم يمنع الناخب الوطني وحيد حاليلوزيتش من إتمام برنامجه المسطر، حيث أجرى أشباله حصة استرخائية خفيفة بملعب ترابي لمدة لم تستغرق أكثر من ربع ساعة وذلك لإزالة التعب بعد أكثر من ثماني ساعات من الطيران في السماء بالنسبة لأغلب اللاعبين وأكثر من ذلك بالنسبة لفيغولي، كادامورو وبودبوز الذين كانوا آخر الملتحقين ببقية الوفد في مطار أورلي بالعاصمة الفرنسية باريس.