❊ وباء كورونا وراء نسيان الفيروسات الأخرى ❊ تكلفة الوقاية أقل بكثير من تكلفة العلاج ❊ عدة وحدات للكشف عبر كامل التراب الوطني ❊ تأكيد على العمل الجواري بتفعيل الوقاية والتشخيص لدى الشباب ❊ الحُقن الوريدية المشتركة للمدمنين أحدثت كوارث لايزال "الإيدز" أو داء فقدان المناعة المكتسبة، يشكل خطرا صحيا عالميا؛ إذ تعمل الكثير من الدول على مكافحته على غرار الجزائر. ويحيي العالم يوم النضال ضده في الفاتح من ديسمبر من كل سنة، وفق برنامج الأممالمتحدة المشترك، الذي يُعنى بفيروس نقص المناعة البشرية، والمخصص لعلاج المصابين، ورفع الوعي وسط الأصحاء، والذي تشارك فيه الجزائر أيضا؛ بهدف بلوغ صفر إصابة بحلول عام 2030، وضمان تمتُّع الجميع بأنماط عيش صحية تتميز بالرفاه، فضلا عن تحقيق الأهداف المتعلقة بالمساواة بين الجنسين، وتمكين المرأة، والحد من أوجه التفاوت، والأهداف المتصلة بالشراكات العالمية، وبالمجتمعات العادلة، والسلمية، والشاملة. إلا أن بلوغ هذا الهدف بات أمرا صعبا بعد الهجمة الفيروسية العظيمة التي شهدها العالم بفعل وباء كورونا، والتهاون عن الكشف؛ إذ تم تسجيل أرقام جديدة بعدة بلدان تزامنا مع التعاطي المتزايد للمخدرات والحقن الوريدية المشتركة، بما فيها حقن الفيلر التي تستعملها صالونات الحلاقة والتجميل بعيدا عن القواعد الصحيحة التي تعتمدها العيادات الطبية المختصة. طالع أيضا: شعارات من رحم الواقع من البحث عن المتعة والجمال إلى العلاج المفقود 01 ديسمبر 2024 لبلوغ الأهداف المسطَّرة دعوة لتكثيف العمل الميداني ورفع الوعي عند الشباب 01 ديسمبر 2024 لعدم احترامهن سبل الوقاية قبل وخلال وبعد الحمل 90 بالمائة من المصابات ب"الإيدز" ينقلن العدوى للرضع 01 ديسمبر 2024 تغليب لغة الحوار مع الأبناء ضرورة التربية الجنسية تقي من المفاهيم الخاطئة 01 ديسمبر 2024 ضعف العمل الجمعوي زاد من استفحال المرض بلوغ صفر إصابة يتطلب برامج ميدانية 01 ديسمبر 2024 صالونات التجميل ومراكز الحجامة باب آخر للعدوى الوقاية تنطلق من الأسرة 01 ديسمبر 2024