أطلق متعامل الهاتف النقال ''نجمة''، سلسلة من الومضات التلفزيونية مع شخصيات جزائرية معروفة تحت عنوان ''المستحيل ماشي حنا!'' طوال شهر رمضان.وصورت هذه الومضات مع وجوه معروفة من مطربين ورياضيين وشخصيات إعلامية على غرار وردة الجزائرية والشاب خالد وعنتر يحيى وسليم، بحكم أنهم جزائريون نجحوا في الداخل والخارج بفضل موهبتهم وشجاعتهم ومثابرتهم وطموحهم.وتهدف ''نجمة'' من خلال الحملة المواطنة هذه، بعث رسالة أمل وعبرة وأنه يمكن بلوغ الطموح بفضل الإرادة والاجتهاد. الجامعات الأمريكية تبحث عن أساتذة مساعدين
يعرض البرنامج الأمريكي فولبرايت لتدريس اللغات الأجنبية لسنة ,2012 على المترشحين الجزائريين المتحصلين على الليسانس أو على وشك الحصول عليها عدة مناصب للعمل كأساتذة مساعدين لتعليم اللغة العربية في مختلف الجامعات الأمريكية.وتتمثل مهمة الفائزين بالمنحة في مساعدة الأساتذة في دائرة تعليم اللغة العربية والمشاركة في الأعمال الموجهة للطلبة، بالإضافة إلى إلقاء دروس تخص الحضارة والتاريخ والأدب الأمريكي باللغة العربيةويسعى هذا البرنامج إلى تحسين الأنظمة التعليمية وترقيتها، حيث تعد بمثابة وسيلة بالنسبة للأساتذة الأجانب الشباب في مجال الصحافة والاتصال والأدب الأمريكي والبريطاني. ألفا سجين خضعوا لعقوبة النفع العام
أكد السيد مختار فليون المدير العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج أن عقوبة العمل للنفع العام بدل عقوبة السجن النافذ طبقت على 2000 شخص من المحكوم عليهم بالسجن سنة أو أقل من سنة، منذ صدور القانون الخاص بالعقوبة البديلة سنة .2009 وقال السيد فليون إنه منذ بداية العمل بعقوبة النفع العام في جويلية 2009 تم صدور 3400 حكم باستبدال عقوبة السجن، منها 2000 نفذت والبقية قيد الإجراء. وأشار المدير العام إلى أن كل المحكوم عليهم بالسجن لمدة سنة أو أقل الذين اقترح عليهم القضاة استبدال العقوبة بالعمل للنفع العام وافقوا على ذلك وقد تم استخدامهم في مؤسسات وفي الخدمات وكذا من طرف الجمعيات.
يبدو أن الأطفال أصبحوا ينافسون نجوم الطبخ على الشاشات العربية، خاصة في الشهر الفضيل، حيث يتسابقون للتعريف بالأطباق الشعبية في بلدانهم من خلال برامج قنوات الأطفال المتخصصة.من بين القنوات التي تستقبل الكثير من مكالمات الأطال الجزائريين قناة ''ام-بي-سي''3 (السعودية)، حيث تتصل براعم الجزائر للحديث ببراءة وعفوية عما يكتنزه المطبخ الجزائري التقليدي وعلى رأس الأطباق طبعا ''الشربة الشعرية'' التي يحبها الصغار.
يوسف حسن يحب البوراك
أكد المطرب الملتزم يوسف حسن البليدي، صاحب المسيرة الفنية الغنائية العشرينية، أنه من عشاق البوراك الجزائري الذي تحضره زوجته بطريقة رائعة، كما يخصص جلسات وسهرات للأحباب في سهرات الشهر الفضيل، وقد توج مؤخرا كأحسن مؤد فني في مهرجان الأغنية الروحية.علما أنه يشرف على ثلاث فرق إنشادية، ويزاول نشاطه الكشفي بفوج الورود للكشافة الإسلامية الجزائرية كقائد مسؤول للإعلام ومشرف فني.
إرث أصيل لا بد من المحافظة عليه
استطاعت السيدة جوهر مسلم، حرفية جزائرية مختصة في الطرز وصناعة البليطة الجزائرية، محرمة الفتول بالياسمين، الوشاح المطرز وحايك المرمة الأصيل، والتي تشارك في فعاليات معرض الحرفيين بقصر الثقافة مفدي زكريا استقطاب أكبر عدد من السيدات اللائي يقفن طويلا يشاهدن إبداعاتها ويكررن نفس السؤال، هل هذه من صنع يديك؟ والحرفية تجيب بكل تواضع، قائلة: ''نعم إنها الحرفة التي تعلمتها وعلمتها لغيري حتى نقي أنفسنا الحاجة وسؤال الغير، وهي إرث جزائري أصيل لابد من المحافظة عليه''.
المتسولون ينجدون التجار ؟
فيما يواجه الكثير من الباعة أزمة في توفير الفكة النقدية والمعروفة لدينا ب''الصرف''، ينام المتسولون على مبالغ كبيرة منه، تصل أحيانا إلى 10 آلاف دينار مفككة، وهي حصيلة يوم من ''العمل''. ويضطر أصحاب المحلات وخاصة المخابز والصيادلة للجوء إلى المتسولين لتوفير''الصرف'' لعلمهم بتوفره لديهم خاصة في هذه الأيام الأخيرة من رمضان.