أقدم، أول أمس، شخص في الخمسينيات من العمر، على وضع حد لحياته بتناوله لمادة «الأسيد». وحسب مصادر محلية موثوقة، فإن سبب إقدام الضحية المدعو «سيدمو.م» 56 سنة على الانتحار، هو سماعه بخبر إقدام السلطات المحلية على حجز ممتلكاته، وذلك لعدم تسديده ديونا كانت على عاتقه، ليجد نفسه تحت ضغط شديد فقام بشرب مادة «الأسيد» أصيب على إثرها بحروق على مستوى المعدة والأمعاء ليفارق بعدها الحياة. من جهتها، مصالح الأمن فتحت تحقيقا لمعرفة ملابسات الحادث.