تتوجه ام كل يوم للشاطئ من أجل إنتظار جثة إبنها الحراق بعين تموشنت لدفن فلذة كبدها، وإطفاء الجمرة التي في قلبها. خالتي حورية من عين تموشنت قصتها بدأت عند تلقي العائلة فقدان 6 من الحراقة إنتشلت، من بينهم جثة إبنها يوسف. وحتى تتمكن من إسترجاع جثة إبنها ودفنها عليها أن تدفع 6000 أورو وأنا لاأملك المبلغ، اريد المساعدة من المحسنين. وإضافت خالتي حورية، إبني يتوسلني كل يوم في المنام باكيا، امي لا أريد الموت مع الكفار.