بدأ وُلاّة الجمهورية في العودة إلى مناصب عملهم خلال أيام هذا الأسبوع، بعد أن استفادو من عطل سنوية قصيرة واستمتعوا فيها بالراحة، في الوقت الذي لا يزال فيه رؤساء البلديات ينتظرون الضوء الأخضر من وزارة الداخلية والجماعات المحلية للخلود إلى الراحة التي حرموا منها بسبب شهادة الميلاد "خ" التي ألزموا بتوفيرها للمواطنين، لكن الوُلاة الذين عادوا من الإستجمام قد يغادرون في حال وافق رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة على الحركة التي اقترحتها وزارة الداخلية والجماعات المحلية في هذا السلك، والتي من المنتظر أن تحيل العديد منهم على التقاعد.