أقدمت ليلة أول أمس ، شابة تبلغ من العمر 24 سنة، من سكان أولاد رشاش شرق خنشلة، في ثاني أيام عيد الفطر المبارك على الإنتحار بمنزل العائلة، بعد استنشاقها لكمية كبيرة من الغاز الطبيعي. وفور العثور عليها جثة هامدة، تم نقلها إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى ششار، في انتظارا الإجراءات القانونية المعمول بها قبل التصريح بدفنها. هذا ولا تزال الأسباب الحقيقية التي دفعت إلى الإنتحار مجهولة، قبل إتمام إجراءات التحقيق من قبل مصالح الدرك الإقليمي.