عبر المترشح للرئاسيات عبد القادر بن قرينة، عن رفضه للتدخل الأجنبي في الشأن الداخلي للجزائر تحت أي مبرر كان. استقبل بن قرينة وفدا دبلوماسيا ضم سفراء كل من ألمانيا وهولندا وبلجيكا بطلب منهم معبرا عن رفضه لما يعتزم البرلمان الأوروبي مناقشة الأسبوع القادم بخصوص الجزائر. وتمحور اللقاء حول رؤية المترشح لمختلف القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعلاقات الخارجية. أين أكد عبد القادر بن قرينة على الحل الدستوري وإجراء الإنتخابات كمدخل لتثبيت الاستقرار واعادة الثقة بين الشعب ومؤسسات الدولة وبما يمكن من التصدي للتحديات الاقتصادية . كما اكد على متانة العلاقة مع الشريك الاوروبي وضرورة تدعيمها وتنويعها وبنائها على أسس المصالح المشتركة.