علمت "السلام" من مصادر على دراية بملف الفرنسي جون ميشال باروش والمتورط في فضيحة الموسم عن شبكة دولية للدعارة وترويج الأفلام الخليعة بولاية عنابة، والتي استطاع المتهم من خلالها توريط عدة إطارات وسياسيين فيها، القضية التي أثارت الرأي العام والخاص ليس بالولاية فحسب وإنما على المستوى الوطني والدولي، المعني ومن معه سيمتثلون يوم 19 نوفمبر من الشهر الحالي أمام غرفة الاتهام بمجلس قضاء عنابة للنظر في ملف القضية من جديد وتكييف التهم كل حسب تورط المتهمين. وحسب ذات المصدر الذي أورد الخبر فإن التاريخ المحدد يعد القرار الثاني بعد رفض غرفة الاتهام ملف الجاني ومن معه في الأيام الماضية، وفي ذات السياق نفى ذات المصدر أن تكون القضية قد برمج تحديد تاريخها قبل فصل غرفة الاتهام في الملف بالتاريخ المذكور آنفا.