بمجرد الإعلان عن إختيار الممثل السينمائي الشاب، يوسف سحيري، لحمل حقيبة الوزارة المنتدبة للصناعة السينيماتوغرافية في حكومة الوزير الأول، عبد العزيز جراد، حتى بدأ الجزائريون عبر مواقع التواصل الإجتماعي يتساءلون عن مصير الجزء الثاني من المسلسل الشهير “أولاد لحلال” الذي يعتبر الوزير السالف الذكر أحد أبطاله، وفي هذا الصدد لم يستبعد البعض إمكانية عدم تخلي الوزير السالف الذكر عن مهنة التمثيل ومبادرته بمواصلة مشواره في “أولاد لحلال” ليكون أول وزير في الجزائر يؤدي أدوارا تمثيلية في السينما والتلفزيون.