يبدو أن الجو الجزائري لم يعد يلائم المواهب الشابة التي نزحت كلها وهاجرت إلى أوروبا، على غرار المغنية الشابة الجزائرية الشهيرة سعاد ماسي التي حققت نجاحا كبيرا خاصة في فرنسا بفضل ألبوماتها التي شغلت حيزا كبيرا من سوق مبيعات الأسطوانات الغنائية في أوروبا، بفضل أسلوبها بالغناء الغربي مثل موسيقى الروك والكونتري والفادو البرتغالي، الممزوج بالغناء الشرقي والموسيقى الإفريقية، علما أنها كانت قد غادرت الجزائر تحت طائلة التهديد بحكم أغانيها الممررة للرسائل السياسية.