في صورة جديدة من صور التضامن التي عادة ما يرسمها الجزائريون، هب التلمسانيون بكل شرائحهم تحت تأثير الصدمة، لإطلاق حملة بحث عن الطفلة خولة جلطي صاحبة ال 11 سنة، التي خرجت من بيت أهلها في مدينة الرمشي بتلمسان، أول أمس على الساعة العاشرة صباحا، دون أن يظهر عليها أثر .. الكل متأثر ويبذل كل جهده لإعادة البسمة إلى أهل الطفلة المفقودة .. إن شاء الله خير.