شبه أبو جرة سلطاني رئيس حركة مجتمع السلم القائمين على مكافحة الفساد المستشري في البلاد باللاعبين لدور الحكم المسير لمباريات كرة القدم،خاصة فيما يصدرونه من بطاقات تنظم سير اللعبة على غرار الحمراء للطرد والصفراء للتنبيه، فهل يحاول أبو جرة اقتحام عالم التحليل الرياضي بعد اعتزال السياسة، أم تحوّلت إداراتنا إلى مساحات ملاعب خضراء في شكل مكبر، بعدما سبقته في مثل هذه التحاليل الرياضية لويزة حنون الأمينة العامة لحزب العمال؟