قال هتلر:" لست نبيا ولا رسولا لست مسلما لست محمدا. بل أنا هتلر ، الذي ولد ليكره اليهود ، ويذلهم بعذابه الى الأبد " هو : أدولف هتلر. المعروف بالديكتاتور. المولد عام 1899. الذي مات عام 1945. كان وما زال معروفة كراهيته الشديدة ومقته الأشد لليهود ، فحينما تمكن منهم راح يسحقهم ويحرقهم. و ذلك لأطماعهم وأفعالهم التي لا راد لها الا ما فعله معهم هتلر. مازالت كراهية اليهود الأحفاد لهتر ممتدة وستبقى الى أن يخلوا العالم منهم أو يرجعوا عن أتعابهم للبشر وعن أطماعهم حيث يتواجدون. مازالت كراهية هؤلاء الأحفاد لهتلر قائمة. أرادوا تزييف التاريخ بخلق أشياء تهز ثقة العالم في حكم هتلر لكن كل محاولاتهم مليئة بالفشل الحاقد والكراهية المتوارثة عن الأجداد للآباء للأحفاد حيث استحق الأجداد غضب هتلر الذي يستحقه الأحفاد وباءت وتبوء كل محاولاتهم بالفشل. كان أدولف هتلر زعيم الحزب النازي. مؤسس الرايخ الثالث. اشترك في الحرب العالمية الأولى. نظم بعدها حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني ( النازي ) انضم اليه الكثيرون نتيجة للأزمة المالية عام 1929. أيده كبار رجال الصناعة. عينه هيندينورج رئيسا للوزراء عام 1933. أصبح هتلر رئيسا للجمهورية عام 1934. قاد العالم الى الحرب العالمية الثانية عام 1939. سام اليهود صنوف العذاب الذي يستحقونه لتدخلهم في شؤون بلاده بالأطماع المتوارثة. لما سئل هتلر عن كراهيته بتعذيبه اليهود قال : " انهم يستحقون أكثر مما أفعل بهم..أنا الوحيد في هذا العالم الذي استحق اليهود أن يعذبوا على يديه..استخفوا برسولهم موسى ، حتى ضاق بهم ،أمام أطماعهم وجشعهم وكان ضيق موسى يتحول الى بعد عنهم ، لأن الله لا يحب أن يفعل أنبياءه شرا. أعتقد أن الذي استطاع أن يتعامل مع اليهود ويكسبهم ويشل حركتهم في نفس الوقت هو رسول الاسلام محمد الذي فهم ما تدور به عقولهم وقلوبهم... لذا كان محمد حريصا عليهم ليبلغ رسالته فاستقطبهم بطريقته التي لم ولن يصل الى مرتبتها أحد ، فالتعامل مع اليهود مشكلة غيرعادية انهم لا يستحقون الحياة الا أن محمدا كان واسع الصدر يملك منطقا غير عادي تأكدنا منه لتعامله معهم بالود الذي لم يألفوه وبالقوة التي شهدوها...أعتقد أنه لو كان محمد في عصرنا هذا لما فعل ما فعلت مع اليهود لكنهم لا يستحقون الا ما قمت به معهم. لست نبيا ولا رسولا لست مسلما لست محمد بل أنا هتلر الذي ولد ليكره اليهود ويذلهم بعذابه الى الأبد. هذا هو هتلر الذي ولد ليكره اليهود.. * من كتاب "الإسلام ورسوله في فكر هؤلاء" صفحة 103