قررت المساجد والجمعيات المسلمة في فرنسا تنظيم (أبواب مفتوحة) و(حلقات نقاش) لتعريف الفرنسيين بالإسلام، وفتح باب الحوار مع المتخصصين في شؤونه. وتأتي هذه الخطوة رداً على الاستفزازات التي تعمد إليها الحركات المعادية لوجود الإسلام في الغرب، والتي اتخذت اعتداء (شارلي إيبدو) حجة لاتهام الدين الإسلامي بما هو بريئ منه.