وصف أنصار الأرندي بالطارف مير سابقا بأنه وصمة عار في جبين الحزب حيث تم فضحه بأنه باع صوته لمترشح الأفلان في وقت سابق بمناسبة انتخابات مجلس الأمة، ناهيك عن الأضرار الجسيمة التي تلاحق الحزب بسبب سلوكاته مما قد يفقد الحزب عددا كبيرا من الأصوات في تشريعيات ماي القادم