حيث تجد سلعا مختلفة معروضة للبيع خارج المحلات أما أصحاب المقاهي فحولوا الأرصفة إلى فضاءات مفتوحة لنصب طاولاتهم وكراسيهم وعلى شوارع أخرى كل شيء معروض للبيع من مواد حديدية وملابس وحتى الخبز ولم يبق للراجلين سوى السير في وسط الطرق. مما جعل المواطنين يوجهون نداء للسلطات الوصية لاتخاذ الإجراءات الردعية كالغلق الفوري أو حجز البضاعة والمتابعة القضائية في حين أرجع البعض هذه الممارسات إلى غياب الوعي لدى التجار وعدم مقدرة أعوان الرقابة على متابعة الوضع عن كثب. علي عبد المالك