ما وقع بمصلحة الإستعجالات الطبية بمستشفى الحكيم عقبي مساء يوم الخميس الماضي ، يزيد من أيمان القلوب ويدعو للتوبة والإستغفار ، حيث أن الشاب الذي ربط عنقه بحبل محاولا الإنتحار شنقا نجا من الموت بأعجوبة بعد أن تدخل والده في آخر لحظة لقطع الحبل الملفوف حول رقبته ، بينما المرحوم يوغرطة البالغ من العمر 20 سنة والذي كان يعاني من جرح على مستوى الفخذ لفظ أنفاسه الأخيرة بعد تعرضه لنزيف حاد ، وبين الصورتين لا يمكن سوى القول كل نفس ذائقة الموت