فوجئت الفنانة هيفاء وهبي بالأكاذيب التي تداولتها بعض المواقع الإلكترونية ونسبتها لمصادر مقربة من هيفاء "فضلت حجب اسمها" مدعين أن "هيفا صبت جام غضبها على المقربين منها بعدما نقلوا إليها خبر استيلاء منظمة حزب الله الشيعية على أجزاء من بيروت، ودخول البلاد في نقطة اللاعودة إذ بدت مشغولة وكثيرة الاتصالات بوالدتها وشقيقتها المتواجدتين في شقتها وسط بيروت. ويضيف الخبر وليست المرة الأولى التي تضعف فيها هيفا أمام أزمة بلادها، فقد سبق وأن هربت خلال حرب جويلية سنة 2006 من بيروت إلى الخارج البلاد خوفا على حياتها.