''الإبحار نحو دائرة الشمس'' تتكون في بنيتها من 20 نصا قصصيا، يجتمع في مجمله في الفكرة والبيئة التي ولدت فيها شخصيات وأحداث هذه القصص، وإن اختلف الشكل القصصي بين نص وآخر، بالإضافة إلى المحتوى العام للنصوص• والقارئ لهذه المجموعة كثيرا ما يذوب في القصة، لتتحول إلى نصوص مفتوحة على الأحداث اليومية للمجتمع الجزائري، وعلى الحياة المشتركة التي نعيشها جميعنا، فالقصة عند علي فضيل هي لغة الفرد في بساطته•